فريقين بسبعة لاعبين. تسير من طرف حكمين، خلال شوطين بثلاثين دقيقة ( لنساء 25 دقيقة ) براحة مابين الشوطين تكون 10 دقائق وتحتسب نتيجة المباراة من خلال الأهداف التي تسجل في مرمى الخصم مادام الرامي لم يقم بأي خطأ ( الرامي لم يلمس أو يدخل منطقة المرمى ) والدي تسجل أكثر هي التي تفوز بالمباراة.
- يسمح برمي الكرة باليد فقط ويمنع رميها بالرجل.
- يسمح بمشي أو جري ثلاث خطوات فقط، لكن يسمح بتنطيط اللاعب للكرة.
- لا يسمح بالاحتفاظ بالكرة أكثر من 3 ثوان وإلا سيعطيه الحكم إنذار.
- لا يسمح بمسك أو دفع الخصم.
استقبال الكرة في كرة اليد: يجب على اللاعب إتقان استقبال الكرة حتى يمكنه بالتالي سرعة التنفيذ و التصرف بالكرة في حالات اللعب ، و كقاعدة عامة يجب على اللاعب استقبال الكرة باليدين كلما أمكن بالإضافة إلى إمكانية استقبال الكرة بيد واحدة في بعض الحالات التي يضطر إليها وتنقسم مهارة استقبال الكرة إلى ما يأتي:
1- لقف الكرة.
2- إيقاف الكرة.
3- التقاط الكرة.
التمرير في كرة اليد: تتلخص الأشكال المتعددة لإرسال الكرة في ثلاثة من أنواع التمرير ونطلق عليها:
أولا : التمريرات الضاربة " الكرباجية "
ثانيا : التمريرات المرجحية " البندولية "
ثالثا : التمريرات الضاغطة " الصدرية ".
التصويب: الغرض من المباراة هو إصابة الهدف بعدد أكثر من الفريق المنافس, وهذا يعتمد على إجادة التصويب نحو الهدف, وكل المبادئ الأساسية والألعاب المدروسة تصبح عديمة الفائدة إذا لم تتوج في النهاية بإصابة الهدف, لذا كان التصويب هو المهارة الأساسية التي يعطيها معظم المدربين وقتا أكثر من غيرها.
إن غرض مباراة كرة اليد هو إصابة الهدف. والفريق الفائز هو الذي ينجح في إصابة مرمى الفريق المنافس بعدد أكثر من الأهداف. ولذا تعتبر مهارة التصويب الحد الفاصل بين النصر والهزيمة بل إن المهارات الأساسية والخطط الهجومية بألوانها المختلفة تصبح عديمة الجدوى إذا لم تتوج في النهاية بالتصويب الناجح على الهدف. هذا بالإضافة إلى أن هذه المهارة يعشقها كل من اللاعب والمتفرج. وتجذبهم أكثر من المهارات الأخرى.
تنطيط: يتشكل تنطيط الكرة كمهارة حركية فردية, وذلك عن طريق تحقيق انتقال الكرة من يد واحدة, أو من اليدين لاتجاه الأرض متدحرجة فوقها, أو مرتدة منها إلى يد واحدة أو إلى اليدين, واللاعب على الأرض ( في ثبات أو حركة ) أو في الهواء من ( الوثب ) , مع استمرار حيازة الكرة وسيطرته على الكرة خلال مرحلة ارتدادها من الأرض مرة واحدة أو أكثر من مرة أو دحرجتها فوقها...الخ
الخداع: بالكرة أو بدون الكرة، بسيط أو مركب.
الحجز و التابعة: سواء حجز اللاعب، أو حجز المدافع، والتدرج في المتابعة.
التحركات الهجومية: أمامية، مائلة، عرضية، طويلة.
الهجوم الخاطف: لما يحتويه هذا الهدف – الهجوم الخاطف – من محاولة جادة لإظهار المهارة الفردية لاستلام الكرة و التصويب على المرمى بعد التمرير من الحارس أو اللاعب المستحوذ على الكرة، و كذلك اختلاف كل مركز من مراكز اللعب في أسلوب بدء وتنفيذ الهجوم الخاطف
الخصائص التقنية الجماعية في كرة اليد: التقنيات الجماعية في الفريق هي تعاون كل اللاعبين. في تنسيق الحركات خلال اللعب وفي الأهداف المحققة بخلق وعمل اللعب في الهجوم وفي الدفاع تحت تأثير الخصم.
الخصائص التقنية الفردية في كرة اليد: التقنيات الفردية هي أفعال مسيرة بواسطة نتائج اللاعب ( أو الحلول ) وضعية اللاعب خلال المنافسة وامتدادها ( المحتمل ).
المتطلبات المهارية للاعبي كرة اليد: المتطلبات المهارية للاعبي كرة اليد، تتضمن جميع المهارات الأساسية للعبة سواء كانت بالكرة أو بدونها، وتعني جميع التحركات الضرورية و الهادفة التي يقوم بها اللاعب، و تؤدى في إطار قانون لعبة كرة اليد بهدف الوصول إلى أفضل النتائج أثناء التدريب أو المباراة، ويمكن تنمية هذه المتطلبات المهارية من خلال التخطيط الجيد لبرامج الإعداد المهاري، الذي يهدف إلى وصول اللاعب إلى الدقة و الإتقان و التكامل في الأداء جميع المهارات الأساسية للعبة كرة اليد بحيث يمكن أن يؤديها اللاعب بصورة آلية متقنة تحت أي ظرف من ظروف المباراة.
ويمكن حصر المتطلبات المهارية الضرورية للاعبي كرة اليد فيما يلي :
- المتطلبات المهارية الهجومية باستخدام الكرة أو بدون استخدام الكرة وتتضمن :
- التحركات الهجومية.
- التمرير.
- التنطيط.
- التصويب.
- الخداع.
- الجري والمتابعة.
- الرميات الحرة.
- التحرك للهجوم الخاطف.
مهارات اللاعب في الهجوم وتشتمل على المهارات الهجومية بالكرة والمهارات الهجومية بدون كرة:
- المهارات الهجومية بالكرة وقد اتفق على ذكرها سبعة عشر مرجعا وتتكون من:
- التمرير " من الثبات – من الجري – من التحرك ثم الارتكاز "
- الاستقبال " من الثبات – من الجري - " وأحيانا من الوثب ".
- التصويب " بالوثب عاليا – بالوثب أماما – بالتحرك ثم الارتكاز – بالجري – بالسقوط – بالطيران ".
- التنطيط " للهجوم الخاطف – لتجديد ال3 خطوات، أو ال3 ثوان ".
الخداع " بالجسم – بالمهارات ".
المهارات الهجومية بدون كرة، وقد ذكرها إحدى عشر مرجعا فقط من مراجع كرة اليد وهي:
- حجز المدافع
- الخداع
- الانطلاق للهجوم الخاطف
- الجري المفاجئ لاستغلال ثغرة.
المهارات الحركية الفنية للاعب كرة اليد كمهاجم فردي: إن إتقان لاعب كرة اليد لأداء المهارات الأساسية الهجومية الفردية كمهاجم فردي يرتبط ارتباطا ضروريا بالخطط الهجومية الجماعية وخطط الفريق الهجومية و التي تنتهي بالتصويب الفردي كإحدى المهارات الهجومية للاعب كرة اليد كمهاجم فردي.
المهارات الفردية الهجومية بدون كرة: من أهم المهارات التي تتم بدون كرة والمساهمة بدرجة كبيرة في تخطي المدافع بدون كرة هي:
1- البدء: والمقصود به سرعة الانطلاق التي تعتبر مؤثرا جدا في الهروب من المدافع.
2- التوقف: هي قدرة اللاعب على الفرملة المفاجئة بعد الاندفاع.
3- التحرك للجانب والخلف: هي تحركات يقوم بها اللاعب لتعديل مكانه الهجومي ليتمكن من استلام الكرة أو فتح مجال رؤية.
4- الجري مع تغير الاتجاه والسرعة: هي محاولة المهاجم للهروب من الملاصقة الدفاعية بتغير اتجاهه.
5- الخداع بالجسم: وهو استخدام الجسم للهروب من المجال الدفاعي للمنافس.
6- الحجز: عبارة عن إعاقة قانونية مؤقتة يقوم بها المهاجم.
المهارات الفردية الهجومية بالكرة:
1- مسك الكرة
2- استقبال الكرة
3- تمرير الكرة
4- التصويب على المرمى.
5- الخداع بالكرة.
6- تنطيط الكرة.
المهارات الهجومية الجماعية: تأثر القائمين على كرة اليد باتجاه المدرسة في علم الاجتماع عند تقسيمهم للعمل التكتيكي، حيث قسمت المواقف الخططية الجماعية إلى مواقف ثنائية وأكثر من ثنائية واعتبروها ناتجة من التكوينات الثنائية، وأن أي عملية هجومية مهما كثر عدد المشتركين فيها ومهما تركبت فإنها تبدأ وتنتهي بالتكوينات الثنائية.